قصة طفل يختفي تحت الأرض الجزء الثاني
قصة طفل يختفي تحت الأرض- البارت الثاني والأخير
قصة طفل يختفي كل ليلة تحت الأرض العالم من حولك
الجزء الثاني
مرحبا محبي وعشاق القصص اليوم نقدم لكم الجزء الثاني من قصة الطفل الذي يختفي كل ليلة تحت الأرض كما وعدناكم أيها الزوار باعطائكم القصة وسنقدم لكم الجزاء الأخير من القصة المنتظرة بشدة كيف يختفي احمد تحت الأرض اليكم تكملة القصة من موقع العالم من حولك تابع
في الحلقة السابقة من القصة قد تطرفنا وقدمنا نهاية الجزء الأول بأن احمد قد وصل الى السادس من عمره وعند دخوله للمدرسة كان الأب يصاحبة الى المدرسة ولكن احمد اصر على ان تصاحبة الأم الى المدرسة ثم غضب الاب ودفعه بيدة فغضب الطفل وانخش بجانب الغرفة قد شعر الأب بانه لا يقدر علي تحريك يدة وظن انه من كثرة الارهاق و العمل ثم مد يدة مرة اخرى الي الطفل وفي برائة مد يده يسمع همس من الطفل بكلمات لم يفهمها لكنه اعتاد عليه من الطفولة لفترات ثم ضم الاب ابنة بيدة التي كانت تؤلمة ومن حين ذلك اليوم قد عرف الاب بأن الطفل يحمل شيئ يعجز عن تفسيرة
قصة الاختفاء المهمة
اعتدات الأم ان تجلس مع الأبن وتصاحبه الى المدرسة وفي فترة الراحة كانت تطعمة في فناء المدرسة
وتجلس بجواره وتطمئن انه ما زال موجود وكان الأب في حيرة طوال الايام ولا يفهم ما الذي يفعله بغرفته حيث انه كان يهمس بعبارات وكلمات غير مفهومة وكأنه يتحدث مع شخص لا يراه وظن الوالد بأنها شقاوة الطفولة ولكن ذات يوم طلب الطفل احمد من اخيه محمد كوب من الماء وذهب الأخ الاكبر بأنه يحضر له كوب الماء وهنا كانت الصدمة صرخ محمد هستيري ـ انقض مسرعاً الزوجان الى غرفة الأولاد ثم صرخ الاب قائلا اين اخوك ثم قال له لقد رئيت رجلا ضخما يرتدي ملابس بيضاء وقد اخذ احمد تحت الأرض
ذهب الاب مسرعا في تفتيش الغرفه كاملة ثم صرخت الأم صراخ شديد والكل استقيظ الأهل والجيران ثم ذهبو لقرائة القران كانت الساعة تقترب من اذان الفجر وكان العجوز قد اشار الجميع يستعد للوضوء للصلاة أمام المنظر بالطابق الارضي وقد سمعواصوت ارتطام كبير امام دورة المياة فوجد جسد احمد مغطي بطابق كبير كأن الطفل وكأنة نائم بالفعل فتح الطفل عينيه يتسائل ما يدور حوله ثم قال الأب اين كنت ي بني قال له كنت في فراشي ونائم وبان القلق على وجه الزوجين من تلك الخفية التي تأخذ الإبن ثم سئل الوالد الطفل عما حدث ولم يتحدث ابدا فقال له لقد طلبوا مني عدم الكلام ثم استأذنت زوجتي للذهاب مع شقيقها لقضاء بعض الاعمال في التاسعة صباحا احسست بالقلق علي الطفل فعدت للمنزل في العاشرة صباحا وظننت ان الطفل مع والدته ثم عدت لعملي مرة اخرى زوحتي عادت وظنت انني قمت بأخذ الطفل معي عدت انا ايضا من العمل ثم بكينا فبحثنا ولم نجد الطفل وصرخت الأم ولكن ذكرتها بكلام الشيوخ وبعد دقائق قليلة وجدناالإبن امامنا كيف جاء الطفل وجلس لا اعرف ثم قمت ووجهته له سؤال اين كنت ي بني فقال انا جالس منذوا ان عدتم انت وامي في النهاية باتت الأسرة الصغيرة.. تعيش في ذهول مما حدث و تترقب في أي لحظة اختفاء الصغير مجدداً ...
تعليقات
إرسال تعليق